في عام 2020، قبل شهرين من إصدار لعبة ذا لاست أوف أس الجزء الثاني، تم تسريب لقطات من اللعبة على الإنترنت. تضمنت هذه اللقطات مشاهد من القصة والأداء الصوتي.
في فيلم وثائقي حديث، كشف نيل Druckmann أن من قام بتسريب اللقطات هو معجب شاب من هولندا. قام المعجب باختراق خوادم Naughty Dog وسرق اللقطات. كان هدفه من التسريب هو الضغط على Naughty Dog لإصدار اللعبة بشكل أسرع.
شعر Druckmann بخيبة أمل كبيرة من التسريب. قال إنه كان "محبطًا" و "غاضبًا".
على الرغم من التسريب، حققت The Last of Us Part 2 نجاحًا كبيرًا عند صدورها. نالت اللعبة إشادة واسعة من النقاد وحصلت على العديد من الجوائز.
يُظهر هذا الحادث أن التسريبات يمكن أن يكون لها تأثير سلبي على صناعة ألعاب الفيديو.
كان تسريب The Last of Us Part 2 حدثًا مؤسفًا، لكنه لم يؤثر على نجاح اللعبة.
من قام بتسريب لعبة ذا لاست أوف أس الجزء الثاني؟
تم الكشف عن هوية الشخص الذي قام بتسريب اللعبة في فيلم وثائقي حديث. كان من قام بالتسريب معجبًا شابًا من هولندا.
ما هو سبب تسريب لعبة ذا لاست أوف أس الجزء الثاني؟
كان هدف المعجب من التسريب هو الضغط على Naughty Dog لإصدار اللعبة بشكل أسرع.
ما هي قصة لعبة ذا لاست أوف أس الجزء الثاني؟
The Last of Us Part 2 هي قصة عن الانتقام والحزن. تدور أحداثها بعد خمس سنوات من أحداث اللعبة الأولى، وتتبع Ellie في رحلتها للانتقام من الأشخاص الذين قتلوا Joel.